قصيدة لخبيب بن عدي رضي الله عنه:
لما وافق المشركون على أسره وقتله:
اجتمعت الأطراف حولي وأعطت الحيوية لعشائرهم … وجمعت كل مجتمع معًا.
وكلهم يعبرون عن العداء ، النضال ضدي لأنني مقيد بالهدر
اعتقلوا أطفالهم وزوجاتهم … واقتربت من قوة مانعة طويلة.
أشتكي من ابتعدي عن الله ثم مللي … وعندما أموت لا أحتفل بي
فاصبر معي على ما طلبته … لأنهم فقدوا جسدي ونفد جشعي
وهذا بروح الله وإن شاء … يبارك ما تحطم.
وبدونها أعطوني خيار الكفر والموت … وأهملت عيني بلا خوف
أنا لا أتجنب الموت ، لأنني ميت .. لكن احترس من فحم النار المشتعلة
لا يهمني متى أقتل مسلم .. الله أي جوار حزني
لا أريد للعدو أن يكرم … ولا الذعر ، لأنني إشارة لـ الله