حول أبي العلياء الرياحي: «هي تكون تحدث النبي: من يعتني بي؟ لا تسأل لا أحد شيء نظر إليه لـ الجنة ، فقال ثوبان: أنا موجود وكان أنا لا أسأل لا أحد شيء». صديق (سيفبان بن بجداد) رجل من أهل السراة بين مكة واليمن ، ويقول البعض إنه من أهل حمير ، وهذه القبيلة حاكم من حكم بن سعد.
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه.
حيث كان صحيحا ألفان تحدث رسول الله صلى الله عليه وسلم رضي الله عنه صلى الله عليه وسلم: من يضمن ألا يرغب الناس شيئًا ولن يضمن له الجنة ، فقال سيفبان: أنا موجود ، فلم يسأل أحداً شيئًا. أخبر أبو داود والحاكموتم إصلاحه الحكيم والنووي والمنذري.
رواه مسلم حول صحيح عوف بن مالك العشجي تحدثكنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم تسعًا وثمانيًا وسبعًا ، فقال: لم تبايع رسول الله ، وقد حلفنا يمينًا ، قلنا: بايعناك يا رسول الله ثم تحدث: لا تبايع الله. ثم تحدث: أما تبايع رسول الله ، فقال: فتحنا أيدينا فقلنا: بايعناك يا رسول الله. تحدث: إنك تعبد الله ولا تربطه به شيئًا ، خمس أيام من الصلاة ، وتطيع ، وتحبس كلمة سرية ولا تطلب من الناس شيئًا ، لقد رأيت بعض هؤلاء يلقون بسوطهم ، فيطلب من يخاطبه.
الله ادري.