كان قلبه أدفأ مما كان ضعيفا | المريض في جسدي وحالتي |
لا أستطيع إخفاء حب ينقي جسدي | يدعي حب سيف الأمة |
إذا اجتمعنا مع حب الغيرة | أتمنى أن أشارك بقدر الحب |
قمت بزيارته وكانت سيوف الهند مغلفة | ورأيته والسيف دم |
لذلك كان من الأفضل أن يخلق الله | وأفضل الأفضل كان الأفضل |
لقد أخطأ العدو الذي يتقن النصر | أسف على أرضه ونعم |
كنت خائفا جدا ومقلدا | لأنك الخوف لا يجعلك غبيا |
كرس نفسك لشيء ليس كذلك | أنهم لا يختبئون بالأرض أو العلم |
ألقى الكلام بجيش ، ثم انحنى للهروب | أثرت عليك في آثارها |
يجب أن تهزمهم في كل معركة | ولا عيب فيهم إذا هزموا |
ترى ظفرًا وليس ظفرًا حلوًا | تصافح بياض الهند والأم |
أوه ، أعدل شخص ما عدا العبث معي | صراعك الداخلي وأنت منافس وحاكم |
أعطيته نظرة صادقة | حساب الدهون لشخص مصاب بأورام دهنية |
وماذا لا ينفعه الأخ الدنيوي؟ | إذا كانت الأضواء والظلمة عالية بهذا الشكل |
الحشد الذي ضم مجلسنا سيعرف | أنا أفضل أن أسمي هذا |
أنا من أعمى عن أدبي | وسمع كلامي الصم |
أنام على زوايا جفني | والخلق راقب وختم |
ضحك شخص غبي على جهله | حتى تأتى يده وفمه |
إذا رأيت أخطاء الليث واضحة | لذا لا تعتقد أن ليث يبتسم |
لهجة اللهجة هو شغل المالك | تغلبت عليّ حصان كان ظهره حريمًا |
يقود رجلاً وكلتا يديه واحدة | وافعل ما تريد ، يدا وقدم |
مشيت بين فيلقين هشين معه | حتى ضربت وضربت موجة الموت |
تعرفني الخيول والليل والصحراء | والسيف والرمح والقرطاسية والقلم |
رافقت الوحش في عيوبه وحدي | حتى تعجبني القبور والتلال |
أيها الكرام ، يجب أن نتركهم | ضميرنا ليس بعدك |
لم نخلق بشرف منك | إذا كان أمرك في شؤوننا هو الأمة |
إذا كان سرك هو ما يقوله حسدنا | لذلك إذا أرضيتك ، ما الجرح هو التعب |
وبيننا إذا حصلت عليه | معلومات في أهل القذف ممنوع |
لـ أي مدى تريد منا أن نرتكب خطأ من شأنه أن يحيدك؟ | والله يبغض المجيء والكرم |
وما عيب انتهاء وانحدار في الشرف | أنا الثريا وأنا عجوز ورمادي |
دمرت صواعق البرق | يأخذهم لمن لديه دم |
أرى البذور التي تحتاجني في كل مرحلة | لا تذهب تحت الرسوم |
إذا تركنا الضمير خارج إيماننا | احصل على ما تبحث عنه مع الأسف |
إذا تركت شعبًا ، كان مصيرهم | حتى لا يغادروا مثل الذين رحلوا |
شر البلد مكان لا يوجد فيه صديق | شر يفوز الصم |
شر ما تم القبض عليه هو قناصي | النيازك من الداخل والرخام |
أي كلمة تقول الشعر هي زعنفة | يجوز لك لا العرب ولا الأجانب |
إنه خطأك ، لكنه مقرف | ومنها الدر لكن هذا الكلام |
إقرأ أيضا