من تحدث أن الحمار ذهب مع والدة عامر
الجواب هو:
المثل الفصحى الذي يستخدمه الناس اليوم
إذا تطابق الحمار مع والدة عمرو ***** فلن تعود ولن تعود
أما قصة هذا المثل وسبب انتشاره ، فقد عاشت في أحد أحياء القاهرة القديمة مع سيدة تصل من العمر سبعين عامًا تدعي أنها والدة عمرو ، كانت غاضبة وتتحدث بعنف. عناء سكان الحي ، تشاجروا معهم دون سبب ، ونتيجة لذلك تشاجروا مع كل أسرة كل يوم ، وذات يوم أحضر علي ساكنًا جديدًا وعائلة لـ الحي ، وكان اسمه أبو أيوب ( أبو أيوب) ، لديه حمار يركب مكان عمله ليلعب ، وعندما التقى أبو أيوب (أبو أيوب) بجاره الجديد وعائلتها ، قالوا له: موعدك أنت وعائلتك تشاجر غدا مع والدة عمرو (روا له هي وقصتهما) ، وبينما كان يفكر في هذا وكيف يواجه هذا الموقف ، تقاسمته زوجته في تفكيرها ، كما وجهوني لأقول إنهم لم يتصلوا بوالدة هذا العمر ، ولن يرد عليها بأي حال. تجاهله أبي أيوب باستخدام علف الحمير ووجبة فول الصويا كوجبة إفطار لتعزيز قدرته ونقلها لـ المكان الذي يعمل فيه ، ثم رفع الوعاء ودفع الحامل المدير أول شخص دافئ أمام السيارة أتى بالفاصوليا والخبز ، وامتلأت المائدة بالفول العريض والخبز البلدي ، ليفطر مع أولاده الصغار وأطفاله ، فهم ليسوا كذلك ، إذا كانت والدة. · رسمت والدة عمر إهانات وشتائم لم يسمعوا بها من قبل ولم يسمعوا بها من قبل ولم ينتبهوا لها ، ففقدت وعيها من غضبها ، بسبب لم يرد عليها أحد ، وقرر الناس في الجوار نقلها ، وذهبوا لـ المستشفى ، ولم يجدوا ما كانوا يحملونه سوى حمار أبو أيوب ، فأسرع أحدهم لـ أبو أيوب. أيوب: ذهبوا لـ المستشفى مع حمارك والدة عمرو علي ، وربما لم يعد. أجاب أبو أيوب: – لو ذهب الحمار لـ والدة عمرو ***** ما عاد ولا يرجع ، ولو كان الحمار مع والدة عمرو لما عاد ولن يرجع.