منوعات

اسرار تعرفها لأول مرة عن مصلح العلياني

موصلي العليااني

وفي مقال اليوم نركز على الداعية مصلح العلياني، أحد رواد الإعلام والدعاية السعودية. ويعيش العلياني حاليا في سوريا، حيث عمل إماما لمسجدا في مدينة الرياض، وهو عضو في هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر في المملكة العربية السعودية. وفي السطور القليلة القادمة سنتحدث عن تفاصيل حول هذا الداعية.


مسلي العليااني

المحتويات

موصلي العليااني

وصنفت السلطات في المملكة العربية السعودية مصلح العلياني بأنه إرهابي لأن برنامجه الذي يحمل عنوان “لماذا جدة” ناقش قضايا تتعلق بجدة، حيث تعتبر جدة بوابة مكة، مما يوحي باستهداف الحجاج من خلالها.

وشهد اسم مصلح العلياني قائمة رواج الموقع بعد ظهور برنامجه “لماذا جدة” بعنوان “كيف يستجيب المدون لأنشطة هيئة الترفيه السعودية خلال موسم الحج” على قناة الجزيرة بشكل كبير. وعلى تويتر، استخدم بعض السعوديين وسم #The_Terrorist_at_AlJazeera_Blogger للتعبير عن دعمهم لتصوير الجزيرة لمصلح العلياني.

مسلي العلياني أين أنت؟

مسلي العلياني أين أنت؟
مسلي العلياني أين أنت؟

أطلق مصلح العلياني فيديو على موقع يوتيوب بعنوان أين؟ برنامج انتقد فيه هيئة الترفيه في المملكة. وأوضح أن جدة معروفة بدوائرها الفكرية ودوائرها القرآنية، والفعالية التي تنظمها هيئة الترفيه تتعارض مع هذه الجهود، مشيرا إلى أن حفلات الهيئة تضر بصورة جدة الثقافية. ونتيجة لذلك، تم وضع العليااني على قائمة المطلوبين في المملكة.

وزاد وضع مولاي العليااني تعقيداً عندما سافر إلى سوريا للانضمام إلى الثورة ضد بشار الأسد.

الآراء حول مصلح العلياني متضاربة. البعض يعتقد أنه إرهابي، والبعض الآخر يعتقد أنه يدافع عن وطنه. ويعتبر العليااني من القيادات الداعمة لتنظيم القاعدة في سوريا وله نزعة للقيام بأعمال إرهابية. واستضافته قناة الجزيرة في مقابلة ناقش فيها قضايا تتعلق بالمملكة، مما أثار دهشة بعض المشاهدين الذين ظنوا أنه يجب أن يقدم النصيحة لنفسه أولاً.

وحظي موصلي العلياني بدعم بعض الناشطين السوريين الذين أكدوا عدم ارتباطه بتنظيم داعش كما يشاع، في حين أطلق العديد من المواطنين السعوديين حملة تحذيرية ضد العلياني، مشيرين إلى أن خطته تشكل خطرا على السعودية. شباب.

السابق
اختبار حاسب نهائي مهارات رقمية اول متوسط الفصل الثاني 1446
التالي
عبارات وصور زايد يوم العلم الاماراتي زايد علم الامارات 2025

اترك تعليقاً