صلى الله عليه وسلم بعد ظهور يأجوج ومأجوج ، ظهور يأجوج ومأجوج ، إحدى علامات اقتراب الزمان ، ظهور الدجال ، ظهور المهدي ونزول السيد المسيح. وهو مذكور ومذكور في أوصاف متعددة لها مثل قوة الجسم وحجمه وضغطه. شجاعة وكثرة هلاك الارض واضطهاد المظلومين بين الناس. عن حق الله العظيم ويأجوج ومأجوج ويأجوج ومأجوج في القرآن ، وسلطة أهل يأجوج ومأجوج في سورة الكهف ، تحدث: يا قرنين يا يأجوج وماجوج دمروا الأرض ، ونعطيكم سد بيننا وبينهم. هل يمكننا الخروج [الكهف: 94]ظهر شعب يأجوج ومأجوج في التاريخ القديم. يقال أنهم ظهروا في القرن السابع ، في عهد ملك عادل اسمه ذو القرنين ، ولأن بعض تفاصيل قصصهم رويت في سورة الكهف ، فهذا يدل على أن أهل يأجوج ومأجوج كانوا فاسدين في الأرض ، ولم يستطع أحد أن يقف ضدهم ويمنعهم في ذلك الوقت. حتى اجتاحت غيرتهم وقسوتهم الأرض ، وفي هذه الحالة ، حتى جاء عليهم ملك القرنين الجبار والعادل. وبنى ماجوج منهم سدًا حديديًا صلبًا وذاب نحاسًا فصد بذلك أذى يأجوج ومأجوج وأحاطهم بعيدًا عن أهل الأرض. تحدث نبي يأجوج ومأجوج النبي صلى الله عليه وسلم أن يأجوج ومأجوج مازالا يحفران السد الذي بناه ذو القرنين وسيبقى حتى يشاء الله له ثم يحين الوقت المعروف بعلم الله. . ويخرج يأجوج ومأجوج من هناك ويريدان أن تدمر الأرض ، وحينئذ يأتي عقاب الله لهم ويدمرهم كلًا. وفي الحديث: تحدث يأجوج ومأجوج إنهم إذا حفروا السد كل يوم حتى لو رأوا شعاع الشمس تقريبًا ، فهم عليهم: ارجع ، غدًا ستحفره ، فيجعله الله أثقل ، حتى لو انتهى وقتهم ، أراد الله أن يرسلهم لـ المشاركين حتى لو رأوا الشعاع. . قالت الشمس ما كان عليهم: ارجعوا ، غدا تحفرون بإذن الله ، فيستثنون ، ويعودون إليها ، وكأنهم تركوها. أهل الأرض وأعالينا هم أهل السماء ، فالله يرسل الحلوى على ظهورهم ويقتلهم ، وروحي بين يديه. [صحيح الجامع| خلاصة حكم المحدث: صحيح]. وضح يأجوج ومأجوج كما تم تضمين الروايات التي قيل أنها أسماء أشخاص أو أشخاص ومناطق جغرافية ليأجوج ومأجوج في العناوين يأجوج ومأجوج. وزيادة العدد ؛ لأن أحدهم لا يموت إلا بعد أن يولد ألف رجل بعد صلبه ، كما يقال في أوصافه أن بعضهم طويل القامة ، فهناك أناس يشبهون طولهم ، وأن هناك من ينام على آذانه ويلف الآخر بسبب حجمه.
إقرأ أيضا