أهلاً بكم في هذا المقال الذي يسلط الضوء على أفضل المقدمات العامة التي يمكن الاستفادة منها في بداية موضوعات المقالات في جميع المراحل الدراسية. لا يخفى على أحد أن الاقتباسات تلعب دورًا مهمًا للغاية في أي موضوع معبر. لذلك، سنضع لك مجموعة من العروض العامة، يمكنك من خلالها اختيار الأنسب حسب تفضيلات كل طالب، ونأمل أن تجد ما ينال إعجابك.
ميزات المقدمة الشاملة:
المحتويات
تعتبر المقدمة العامة من أفضل التقنيات التي يمكن إضافتها في بداية أي موضوع مقال لأنها تتمتع بالعديد من الخصائص التي تجعلها مميزة أكثر من غيرها من المقدمات التي يجب على الطلاب كتابتها بأنفسهم. يمكن استخدام المقدمات العامة في مواضيع متنوعة بغض النظر عن تخصصها أو مجالها، مما يتيح للطلاب الاستفادة منها دون الحاجة إلى كتابة مقدمة جديدة في كل مرة. وبدلاً من ذلك، يمكن للطلاب استخدام مقدمة عامة تم حفظها مسبقًا للتركيز على أهم أجزاء التعبير.
أفضل مقدمة عامة:
المقدمة العامة شاملة ولكنها مرنة بما يكفي لتناسب جميع المواضيع، ويمكن لكل طالب الاختيار من بين مجموعة المقدمات هذه بما يناسب أسلوبه الخاص. توفر هذه المقدمات بداية مثيرة وتجعل القراء متحمسين لبدء الكتابة حول الموضوع. وفيما يلي مجموعة من أفضل المقدمات العامة التي حرصنا على تقديمها لكم:
التعريف الأول:
الكلمات من القلب أجمل، والعبارات الصادقة حيوية، والخواطر المليئة بالحب والتفاؤل تستحق الإعجاب. تلك التي تستقر في العقل وتتحول في القلب إلى تعبيرات عن الحياة تلامس أشعة الشمس الذهبية ونسيم الصباح الجديد. ومن هذه اللحظة أكتب إليك عزيزي القارئ، وسوف تقرأ كلماتي وأفكاري. أقدم لك مجموعة من العبارات التي تلهمك الأفكار والمشاعر التي أتمنى أن تصل إلى قلبك قبل عقلك. كلماتي لك مثل الزهور والثمار الناضجة، ولهذا أكتب لك فقط لأنك تستحق أن تحتفي بهذه الكلمات.
المقدمة الثانية:
أشعر دائمًا بالارتباك عندما أبدأ في الكتابة، خاصة عندما يصبح الأمر صعبًا. أجد نفسي في موقف يصعب فيه التعبير عن نفسي، مما يجعلني أشعر أنني لا أستطيع التحدث عن هذا الموضوع المهم كما ينبغي. بدا أن رسائلي توقفت عن التدفق، وكانت أفكاري بحاجة إلى ترتيب لأنها كانت عرضة لبعض التدخلات المتعلقة بموضوع المناقشة. ومع ذلك، فأنا أعمل على التغلب على هذه المشاعر وأبدأ في الكتابة عن هذا الموضوع بطريقة تعبر عن نفسي حقًا، وبينما أدرك أنني قد لا أتمكن من قول كل ما يجب أن أقوله، آمل أن أتمكن من كتابة شيء يعكس ما يلي: جمال الموضوع وهو بحد ذاته إنجاز .
المقدمة الثالثة:
أقدم لكم مجموعة من الزهور الرائعة العطرة التي انتقيتها بعناية من حديقة العقل والمعرفة. وكان هدفي من خلال ذلك هو التقاط هذه الروائح على الصفحة وإنشاء عبارات جذابة تجلب السعادة عند قراءتها. يسعدني أن أتمكن من التعبير عن مشاعري وأفكاري بحرية على صفحات هذا الموضوع وأتمنى أن تستمتعوا بهذه الكلمات المتواضعة.
