تعليمي

65 حق للمرأة لا نظلمها بها

65 حق للمرأة لا نظلمه.. هناك سلوكيات مختلفة تصنف على أنها غير عادلة للمرأة (سواء كانت ابنة أو زوجة أو أم)، ومن بينها السخرية والاستهزاء بمظهرها أو كلامها أو ملابسها أو حجابها. وعدم السماح له بالتصرف في أمواله، والتشهير به إذا أخطأ، وعدم حفظ سره، واستخدامه في الدعاية والتسويق لجذب الانتباه.


والإغراء أمامه عندما نكذب عليه أو نعده ولا نفي بوعدنا له، عندما نجبره على كشف جسده أو جزء منه ونريد التملك والسيطرة عليه. عندما نحرمه من ميراثه وحقوقه المالية، عندما لا ننفقها عليه، عندما لا نعطيه حقه، عندما ننظر إليه بعين حقيرة ونقيمه… نحن أقل شأنا. عندما نحرمه من تحقيق أهدافه الأكاديمية، عندما لا نناديه باسمه، عندما لا نجبره على تغيير هويته ودينه، فإننا نكون أكثر مكانة ومكانة منا.

إهانة للنساء

المحتويات

65 حق المرأة أن لا تظلمها
65 حق المرأة أن لا تظلمها

عندما يُلعن بالقول والفعل، عندما يُلعن، عندما يُضرب، عندما يُهان، عندما لا نسمح له بالتعبير عن رأيه أو تقديم النصائح للآخرين، عندما يمرض ونهمله، عندما فلا نعالجه، عندما نمنعه من اختيار العمل المناسب له، وعندما نمنع أحد أقاربه أو أصدقائه من زيارته، وعندما ننتظر الزواج عندما ينتهي، نحرمها من التزين والتعرض له الزواج، حتى من أجل الزواج. إذا كانت أماً ولم يحقق الطفل رغبتها في أداء صلاة التطوع فقد ظلمته، وبذلك تحرم من احترام أطفالها، وتمنع من الشهادة أمام القضاء، وتغتصب سمعتها. وتشويه صورتها وحرمانها من مناصبها في الدولة أو حق الكفالة أو التوكيل أو الانتخاب أمر غير عادل أيضاً.

أما أن تكون المرأة زوجة؛ فإذا تقدم لها شخص مناسب أو لمن تريد الزواج منه، فلا ظلم لها أن يتعمد والدها تأخير زواجها، أو يتزوجها دون إذنها، أو يتزوجها. عندما نحرم الرجل سيء الخلق أو من لا يريده من رؤية خاطبه أو رؤية خاطبه، أو عندما لا نعطيها مهرها، أو عندما لا نسمح لها بوضع الشروط التي تريدها في الزواج . يعقد عقدًا ويتم إهماله عندما يسأل عما يحتاجه عاطفياً.

عندما تستصغر رغباتها، وعندما يعتدي والدها أو زوجها أو أخيها على مالها، وعندما لا ينفق عليها زوجها بدون عذر، وعندما نجبرها على طاعة زوجها في المحرمات أو المحرمات. إذا كانت سيئة الخلق، إذا ضاجعها زوجها وهي نجسة أو كانت رائحتها كريهة في الفراش، أو إذا امتنع زوجها عن الجماع معها أو أراد أن يجامعها على غير ما حرم الله تعالى، وفي حالة تعدد الزوجات. فإنه لا يعدلها مع غيرها من زوجاته، إذا لم يعاملها زوجها بطريقة مختلفة عن سائر زوجاته، فإنه يظلمه إذا لم يعطه بيتاً مناسباً خاصاً به لا يشاركه فيه أي واحد. وبسبب عصيانه لا يستمر في العلاج كما أمر الله.

عندما نمنعها من ممارسة حقها في الطلاق إذا أرادت ترك زوجها، عندما يعاملها زوجها معاملة سيئة بعد الطلاق، عندما يأخذ حضانة أطفالها دون سبب، عندما لا تفي بمتطلباتها، عندما استمرار عدتها وراحتها بعد الطلاق، إذا لم يوفر لها ولأولادها الصغار سكناً مناسباً بعد الطلاق، وعندما تحرم من حق العودة إلى زوجها بعد الطلاق أو رفضها العودة إلى زوجها السابق في الحالات التي حرمنا فيها حق العودة ولم يؤخذ رأيها في رضاعة طفلها وحرمناها من أجرة الرضاعة.

التمييز بين الرجل والمرأة

أما كون المرأة فتاة فمن الظلم لها أن نفرق بينها وبين أبنائها في تربيتها، وأن لا نساويهم بالهدايا، وأن لا ندخر لها وقتا للعناية بها. والتحدث معها. عندما نعامله بالعنف والقسوة، أو عندما ندلله وندلله باستمرار، ولا نفرح عندما يولد، ولا نختار له اسما جميلا، وعندما نتجسس عليه ونراقبه. نبخل بالمال والوقت، ولا نحميه من الاعتداء الجسدي والجنسي، ونحرمه من حقه في التعليم والصحة.

نحن نهمله من الناحية التعليمية ولا نعطيه الحق في التعبير عن رأيه، وإذا كان من ذوي الاحتياجات الخاصة فمن الظلم أن لا نقدم له الرعاية الصحية المناسبة، ولا نعلمه دينه وحياة الأمة. الرسول محمد. رضي الله عنه وسلم عليه.

د.جاسم المطوع

.

السابق
رابط صفحة حاسبة معاش التقاعد للمدني والعسكري
التالي
وزير التعليم: حصول «هيئة تقويم التعليم» على عضوية اتفاقية سيئول يعكس تميّز النموذج السعودي

اترك تعليقاً