توفي ، أمس الأربعاء ، طارق أبو الحسن ، مذيع قناة الصفا الفضائية التابعة لقناة Showrunner ، والذي كان يعتبر أشهر من أسس القناة والمعروف ببثها ، أحد الإعلاميين.
وبحسب الناشط ، فإن سبب الوفاة نوبة قلبية على الصحفي ، فيما أكد آخرون أن سبب الوفاة مشاكل صحية عانى منها خلال اليومين الماضيين ، ثم نُقل إلى أحد المستشفيات حيث تلقى العلاج اللازم ، لكن صحته لم تتحسن. في صباح الأربعاء 31 مايو ، أبلغ عن وفاته.
آخر ما كتبه المذيع عبر حسابه الرسمي على تويتر قبل وفاته بساعات ، قال: اللهم إنك ربي ، لا إله إلا أنت خلقتني ، أنا عبدك ، وأنا أحفظ عهودك وعود على قدر استطاعتي. أعوذ بك من الشر الذي فعلته. كل الذنوب مغفورة إلا أنت.
اللهم إنك ربي ولا إله إلا أنت خلقتني وأنا عبدك ، وأنا أبذل قصارى جهدي لأحافظ على عهودك ووعودك. أعوذ بك من كل الشر الذي لدي.
– طارق (tarekabulhassan)
ونعى النشطاء المذيع الراحل ، مطالبين بالعفو والمغفرة له.
وفاة الصحفي المحترم مذيع تلفزيون صفا
غفر الله له ورحمه وليكن في حديقتك الفسيحة
– mazen007 normalization_treason # (@ mazen00711)
إنا لله وإنا إليه ، لا نقول إلا الأشياء التي ترضي الله والأخ وموت الحبيب ، مذيع لقناة ، نسأل الله أن يرحمه ويغفر له ذنوبه الماضية والمستقبلية.
كانت هذه آخر تغريدة له منذ 15 ساعة. يرجى زيارة حسابه وإعادة تغريد 👇🏾
– حزام 🇸🇦 (@ Ksa305Mbs)
إنا لله وإنا إليه ، لا نقول إلا الأشياء التي ترضي ربنا موت أخ وعاشق مذيع قناة ، فنرجو من الله أن يرحمه.
– عماد الزناتي (emadzanaty)
• وفاة مذيع القناة الأستاذ (طارق أبو الحسن) الذي كان من أوائل من كرس نفسه للرد على الشيعة. غفر الله له ورحمه 🤲🏻
آخر شيء كتبه: غورو يطلب المغفرة ، كأنه ألهمه أن ينهي حياته بهذا. فقد آمن النبي صلى الله عليه وسلم: “من قال هذا في النهار ، فصدَّق ، مات من تلك الليلة ، وكان من أهل الجنة”.– الرماد (@ ALDJINANES1)
جدير بالذكر أن الراحل طارق أبو الحسن يعتبر من أشهر الشخصيات الإخبارية في مصر ، حيث يعود تاريخ الصحفي المصري طارق أبو الحسن إلى منتصف التسعينيات ، عندما كان في الإعلام المرئي والمسموع اشتهر منذ ذلك الحين وانتشر الخبر في عموم الجماهير المصرية والعربية.
بدأ الصحفي طارق أبو الحسن مسيرته المهنية كممثل هاو عام 1977 في قصر الثقافة بمحافظة الإسماعيلية. بعد تخرجه من المدرسة الثانوية عام 1980 التحق بكلية دار العلوم لدراسة اللغة العربية وآدابها.
لكنه ترك المدرسة ليكرس نفسه لحبه للمسرح وتقدم للمشاركة في مسابقة أقامها معهد الفنون.
المصدر: المؤسسة