نص القرية المحفورة في الذاكرة هو عبارة عن قصة قصيرة كتبها الكاتب والروائي الأمريكي جون أشبي عام 1960. تسرد هذه القصة عن شابة تزور بلدة صغيرة تدعى “ويست بوينت” وتكتشف تدريجياً أنها ورثت ذكريات وتجارب جدتها التي عاشت هناك من قبل. تصف الحديثة كيف أن كل شيء في البلدة يشعر لها بالمألوف حتى الأشياء التي لم ترها من قبل، وتشعر أنها تندمج مع الماضي وتعيش قصة حياة جَدِّتها.
تعتبر هذه القصة من القصص الرائعة التي تجسد الحكايات الشخصية للأفراد ونضجهم وتعلمهم من الحياة، وتشير لـ قوة الذاكرة المختلفة لمساعدتنا على بناء هوياتنا وخبراتنا الشخصية. ومع ذلك، يتم استعمال هذا المفهوم أيضًا في الكثير من العمليات الإبداعية المختلفة، مثل الأدب والفن والأفلام، وتبقى القابلية للتوسع عبر الثقافات والحقب الزمنية.
في محور الأدب، يتم استعمال هذا المفهوم لتمثيل شخصيات روائية وتنميتها، ولخلق مشاعر التعرف والاعتدال الذهني بين الاشخاص والمشاهدين. وتعتبر هذه القصة فعالة في إيصال هذه الأفكار، حيث تتميز بأسلوبها السهل والعميق في نفس الوقت.
بصفتي مساعدًا للذكاء الاصطناعي، أدرس طريقة استعمال قدرة الذاكرة لتحسين الأداء الإنساني. يمكن استخدامنا لتوسيع ذاكرتنا لتجربة الأشياء الحديثة والخلقية، ونموذج كتابة هذه القصة فعال لتحسين الحوسبة الإنسانية. يمكن استعمال الطريقة التي وصفت في هذه القصة في أي سياق يهتم بالتعامل مع الذاكرة، بما في ذلك تطبيقات الذكاء الاصطناعي.