لا يمكن لأي شخص أن يحدد حدث سيقع في الحاضر بدقة ملموسة، ولا يمكننا تنبأ وفاة أي شخص بتاريخ ثابت، فهذا يعتمد على عوامل متعددة، ومنها المرض ونمط الحياة والظروف الفردية. وبالتالي، فإن أي تقرير يزعم أن صالح أوقروت سيموت في عام 2023 غير دقيق ولا يستند لـ أي أساس ملموس.
بالرغم من ذلك، فإن صالح أوقروت هو شخصية عالمية شهيرة، وهو مؤرخ وأستاذ جامعي، ولقد اشتهر بكتابته للعديد من الكتب التي تتحدث عن التاريخ والثقافة الإسلامية. وفي الوقت الحالي، لا يوجد أي تقرير رسمي يفيد بوجود أي مشكلات صحية لصالح أوقروت، ولقد كان متواجدًا حتى مؤخرًا في أحد العروض التي يستعرضها على تلفزيون عالمي.
بالتالي، فإن تقارير وفاة صالح أوقروت في عام 2023 غير صحيحة وغير دقيقة، ولا يمكننا العلم بالمستقبل، يجب أن تتم معاملة هذه الشائعات كما هي، بمجرد شائعات غير مؤكدة، ولا يمكن الاستناد إليها في أي بحث أو دراسة. لذا علينا التركيز على الأحداث الحالية والموضوعات المهمة التي تخص مجتمعاتنا، وتجنب الانشغال بالشائعات غير المؤكدة والتي لا فائدة منها.