طريقة أداء صلاة التهجد في رمضان صلاة التهجد من صلاة النبي صلى الله عليه وسلم للمسلمين ، وهي من الصلاة المباركة التي تمكن العبد المسلم من الاقتراب من الله ، وهي مثل الصلاة. لكن هذا يختلف في أنها صلاة بعد النوم ، فلا يجوز للمسلم أن يصلي في الحال. ينوي المسلم أن ينهض في نومه ويؤدي صلاة التهجد.
- ويؤدي المسلم صلاة التهجد بعد الاستيقاظ والوضوء ، كما أداها النبي صلى الله عليه وسلم في ركعات متعددة ، كما جاء في سيرة الرسول ، على الأقل في الركعة وبقدر ما يشاء الله. “آه” هو تلاوة آيتين من سورة البقرة أو سورة الإخلاص في الصلاة.
- تبدأ صلاة التهجد بتكبير الافتتاح ، حيث يتجه المسلم لـ الكعبة المشرفة ، وينتهي بالصورة الطبيعية لصلاة النفيلة ، ثم يقرر أداء صلاة التهجد ، ثم يتلو تكبير الافتتاح ويبدأ الصلاة.
- يجوز للمسلم أن يطيل السورة أو يقصرها إذا قرأ سورة الفاتحة وما وراءها من القرآن في الركعة الأولى.
- بعد ذلك يجب على العبد أن ينحني ويقول ثلاث مرات: “ربى تعالى” ، ثم يقوم ويقول: “سمع الله لمن يحمده”. وبعد ذلك يسجد المسلم سبع مرات ويقول: “ربى تعالى” ثلاث مرات ، ثم يرفع المسلم رأسه متحدثاً الله أكبر ، فتتم الركعة الأولى. انتهى.
- وبعد ذلك يبدأ المسلم بالركعة الثانية ويقرأ القرآن المناسب له ، وقد ذكر كثير من العلماء والمشايخ أن الأفضل قراءة سورة الإخلاص في الركعة الثانية. وبعد صلاة التهجد ينحني المسلم فيقول: (تعالى ربي من القيام بعد ذلك ، ثم يسجد ثلاث مرات قائلًا: (ربي تعالى)).
- والمسلم الذي فرغ من الركعة الثانية جلس ، يتلو صلاة التشهد وإبراهيم ، ثم يسلم ويستدير لـ اليمين فيقول: السلام عليكم والرحمة عن اليسار. .
كم مجموعة ركعات صلاة التهجد؟
المحتويات
مجموعة ركعات التهجد مع أئمة المسلمين وبما أن كثير من أهل العلم قد رأوا فيه شيئاً فيه خلاف في المذاهب الأربعة. وهذا مبني على بعض الأدلة وبيانها كالتالي:
- ماذا يقول المالكية: عند جمهور المالكية فإن صلاة التهجد ركعتان على الأقل ، وأقصى هذه الصلاة عشر أو اثنتي عشرة ركعة ، ولفتوا الانتباه لـ أهمية الاشتراك في هذه الصلاة بواحدة. ركعة الوتر. وهو رقم الذي يأتي من رسول الله صلى الله عليه وسلم في الصلاة.
- متحدثا على الصنبور: ورأى علماء الحنفية أن صلاة التهجد لا تقل عن ركعتين وثماني ركعتين على الأكثر ، وأنها مبنية على التثبيت أو الاستحمام ، وذكروا أن هذا العدد في صلاة التهجد أخرجه النبي المختار. صلى الله عليه وسلم -.
- اخبرني متى الحنبلي: وذكر المنتمون لـ المذهب الحنبلي أن صلاة التهجد من الصلوات النافلة ، وأنها تبدأ بركعتين على الأقل ، وأنه يجوز للمسلم أن يختار من هذه الصلوات ما يشاء. وعلى حد ما ورد عنهم قالوا في صلاة التهجد ما يلي: “الصلاة خير لمن أراد أقل ولمن يرغب الكثير”.
- شافي يقول: كلمة الشافعيين هي تحالف الحنابلة في تحديد مجموعة الركعات في صلاة التهجد ، وهي لا تحدد مجموعةًا ثابتًا لتلك الصلاة ، وبيانها أنها من النفيلات. هذه هي الصلوات التي يصليها المسلم بقدر ما يشاء.
كم مجموعة ركعات التهجد التي تؤدى في العشر الأواخر من رمضان؟
مجموعة ركعات صلاة التهجد وهو محل نزاع بين علماء وأئمة المذاهب الفقهية. ولما اتفق العلماء على أن صلاة التهجد ركعتان على الأقل ، في رواية رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فكانت هذه الصلاة على ركعتين. وكانت تستند لـ إتمام هذه الصلاة بركعة واحدة من الوتر ، فهي من صلاة النفيلة التي لا تتطلب ركعات وعدد معين من الركعات. إلا أن أصح بيان في صلاة التهجد هو أن المسلم يجب أن يصلي هذه الصلاة في إحدى عشرة أو ثلاث عشرة ركعة ، حسب البيانات الواردة في سيرة النبي المختار. وباستثناء الزيادة في مجموعة الركعات في الأيام العادية وفقط في العشر الأواخر من شهر رمضان الكريم ، لم نلاحظ أنها تزداد أكثر من هذا في رمضان. وهذا بناء على حديث الرسول صلى الله عليه وسلم وفيه الأقوال الآتية:
“كانَ النبيُّ -صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ- إذَا قَوالدةَ مِنَ اللَّيْلِ يَتَهَجَّدُ تحدثَ: اللَّهُمَّ لكَ الحَمْدُ أنْتَ قَيِّمُ السَّمَوَاتِ والأرْضِ ومَن فِيهِنَّ، ولَكَ الحَمْدُ لكَ مُلْكُ السَّمَوَاتِ والأرْضِ ومَن فِيهِنَّ، ولَكَ الحَمْدُ أنْتَ نُورُ السَّمَوَاتِ والأرْضِ ومَن فِيهِنَّ، ولَكَ الحَمْدُ أنْتَ مَلِكُ السَّمَوَاتِ والأرْضِ ، ولَكَ الحَمْدُ أنْتَ الحَقُّ ووَعْدُكَ الحَقُّ، ولِقَاؤُكَ حَقٌّ، وقَوْلُكَ حَقٌّ، والجَنَّةُ حَقٌّ، والنَّارُ حَقٌّ، والنَّبِيُّونَ حَقٌّ، ومُحَمَّدٌ -صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ- حَقٌّ، والسَّاعَةُ حَقٌّ، اللَّهُمَّ لكَ أسْلَمْتُ، وبِكَ آمَنْتُ، وعَلَيْكَ تَوَكَّلْتُ، وإلَيْكَ أنَبْتُ، وبِكَ خَاصَمْتُ ، وإلَيْكَ حَاكَمْتُ، فَاغْفِرْ لي ما قَدَّمْتُ وما أخَّرْتُ، وما أسْرَرْتُ وما أعْلَنْتُ، أنْتَ المُقَدِّمُ، وأَنْتَ المُؤَخِّرُ، لا إلَهَ إلَّا أنْتَ – أوْ: لا إلَهَ غَيْرُكَ – تحدثَ سُفْيَانُ: وزَادَ عبدُ الكَرِيمِ أبو أُمَيَّةَ: ولَا حَوْلَ ولَا قُوَّةَ إلَّا باللَّهِ، تحدثَ سفيان: تحدث سليمان بن أبي مسلم: سمعه عن ابن عباس رضي الله عنهما وعن طاوس بسلطان النبي صلى الله عليه وسلم.
ما الفرق بين صلاة التهجد وصلاة الليل وصلاة التراويح؟
واتفقوا على أن صلاة التهجد والتراويح وصلاة الليل سنن تؤدى بالليل ، ولأنها ليست بواجب فهي من صلاة التطوع التي يؤديها رسول الله صلى الله عليه وسلم. ومن أبرز أوجه الخلاف التي حدثت بعد صلاة الفريضة ما يلي:
- صلاة الليل: وهي صلاة فرضها رسول الله صلى الله عليه وسلم على الناس ، إذ تؤدى في أي وقت من الليل بعد العشاء ، وهي من أحب صلاة الليل ، وتصح أدائها في كل المواسم. وهي صلاة تسمى بنفس الاسم وغالبا ما تؤدى بمفردها في المنزل.
- صلاة التراويح: وهي من صلاة النوافل مع شهر رمضان ، وقد صلىها رسول الله صلى الله عليه وسلم جماعة في هذا الشهر المبارك ، وصلى الناس خلفه ، لكنه ترك. فيما بعد تم تبنيها فرضاً حتى لا يتم الخلط بين حكم الشريعة بين الناس. يمكن إجراؤها منفردة في المنزل أو في جماعة في المسجد.
- صلاة التهجد: صلاة التهجد هي الصلاة التي يؤديها المسلم في الثلث الأخير من الليل بعد الاستيقاظ من صلاة الليل.
- ينبغي الاستعداد للصلاة والاستيقاظ للصلاة قبل الصباح بنية قبل النوم.
- بعد الاستيقاظ يتوضأ ويصلي في مكان هادئ.
- للتركيز على الصلاة وإظهار الاحترام ، يجب ألا تفكر في الخير أو أي شيء على الإطلاق.
- ينبغي للإنسان أن يؤدي ركعتين من صلاة التهجد ، ثم يسلم عليه ، أو مجموعة الركعات التي يصليها ، ويختتم بالوتر.
- يجوز للمصلي إطالة سجوده ، ويقبل الدعاء لـ الله تعالى ، ويحمده ، ويشكره على نعمه ، ويستغفر له.
- النبي صلى الله عليه وسلم ويجوز للإنسان أن يصلي مع أهله كما فعل لعائشة رضي الله عنها.
فضل صلاة التهجد
هناك الكثير من الخيارات مثل:
- تحدث الرسول صلى الله عليه وسلم: إن صلاة التهجد هي افضل صلاة بعد الفريضة ، لما فيها من السرية والإخلاص ، والقرب من الله تعالى ، ورضا المونولوجات ومشقاتها. يستعيد الإنسان وعيه بخروجه من النوم ، ويقول الله تعالى: (لا شك أن الليل هو أقوى علامة وأدقها) .إذا أجاب الله تعالى الصلاة.
- ومن يفعل هذا ينال أجرًا عظيمًا من الله تعالى ، وهذا يدل على تقواه وقدرته ، كما تحدث الله تعالى: يرفعك ربك لـ مرتبة جديرة بالحمد).
- إن الله سبحانه وتعالى يمجد من يصلي ويتهجد أن الله تعالى تحدث:
- فالصلاة هي الجنة الأخيرة ، وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (يا أيها الناس ، أبشروا السلام ، أطعموا ، صلوا وهم نائمون ، تدخلون الجنة ، سلام).
- وأدت هذه الصلاة لـ حب الله تعالى ، ومصلحة الرسول صلى الله عليه وسلم به حتى تشققت قدميه ، وكفارة عن سيئاته ، وعلو مكانته في الجنة.
طريقة أداء صلاة التهجد في رمضان
يسرنا أنك تتابع قناتنا 😍👇
متصل