من هم الموريسكيون في الأندلس

مجموعة الموريسكيين في الأندلس

في بدء القرن التاسع عشر ، كانت حصة موريس كيون 3.5٪ من مجموع السكان ، أو حوالي 325000 من 8.5 مليون ، أو مجموع مجموعة السكان ، من الحركة المنهجية لـ بلدان شمال إفريقيا.

بإرادة القدر أجبر بعض الموريس على تغيير أسمائهم لتتوافق مع المسيحية ، وبمرور الوقت أصبح هؤلاء الأشخاص من الاشخاص الملهمة في الديانة المسيحية ، حتى أصبح بعضهم معاديًا للإسلام ، ونفيًا لأصلهم الإسلامي ، وتؤكد الأبحاث ذلك. . موريسكوس كان المهاجرون لـ شمال إفريقيا هم الأكثر تضرراً ، حيث اعتنق 7-10.6٪ المسيحية.

التوزيع الديموغرافي للموريسكيين

تختلف أعداد الموارد باختلاف الأعداد المتاحة والمتاحة للحركة والأرقام الحقيقية والحقيقية ، والبيانات الواردة في المراسيم الملكية ، وعددها لم يتجاوز 350 ألفًا ، لكنها موجودة بالفعل في الأندلس وقشتالة ولديهم. مجموعة. بلغ مجموعة سكانها 80 ألف نسمة ويتوزع المسلمون على أربعة أجزاء من الأندلس وهي:

• غرناطة هي أكبر جالية إسلامية في شبه الجزيرة الأيبيرية.
• أكبر جماعة إسلامية.
• منطقة أراجون بها 20٪ إسلام.
• حيث لم يكن موريس كين.

تاريخ الموريسكيين في الأندلس

بعد نقل غرناطة للمسيحيين كما شروط المغاربة التي وافق عليها الملك الإسباني يوم الجمعة 23 محرم سنة 897 هـ ، تعهد الملوك الكاثوليك باستئجار سيارات وتأجير سيارات مقابل تأجير غرناطة ، ومع مرور الوقت. من زمن المسيحيين _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ اندلاع ثورة البايزين

في غضون ذلك ، وصلت تصرفات الدولة الإسبانية حد إجبارهم على أداء طقوس مقابل مبالغ مماثلة من المال. الإسلام في الأندلس ، والمسيحيون الجدد كانوا يسمون موريس كايين ، وهي كلمة مستخدمة ازدراء.

ومع ذلك ، وجد ملك إسبانيا أن كافة المنتصرين كانوا من بين أوائل البيض والأبيض والأبيض والأبيض والأبيض والأبيض ، وقد ثار المسلمون الأوائل عام 1568 في غرناطة ، وهي ثورة دفاعًا عن الدين استمرت حتى عام 1571 ، بقيادة ابن أمية ، الذي استعاد اسمه العربي خلال الثورة ، باستثناء هذه الثورة بالقوة والغطرسة الكنسية في ذلك الوقت.

ومع ذلك ، استمر هذا لنحو أربع سنوات ، حتى أدى صمود السلالة لـ هزيمة مجموعة من المناطق في الأندلس. عددهم هو 10000-15000 شخص.[1]

التاريخ التاريخي للعصور الإسلامية