تحضير درس الحركة القومية و الاستعمارية الأوروبية للسنة الاولى ثانوي

الانتماء لـ أمة يعبر عن مجموعة من الروابط والقواسم المشتركة مغلفة باللغة والعرق والدين والمصير المشترك. بشكل عام ، لكل دولة الحق في أن يكون لها دولتها القومية المستقلة والموحدة.
* الثورة الفكرية والعلمية ودعوتها لـ الانعتاق وتغيير جذري في الظروف الراهنة
* حركة الإصلاح في القرن التاسع عشر الميلادي ومطالبتها بكنيسة دولة
* كسر احتكار الكنيسة للتراث والمكتبات والتعرف على مبادئ القومية اليونانية والرومانية
* الثورة الصناعية وأثرها الإيجابي في مجال النقل انعكست في ديناميكية واستقلالية وانقسام الأفكار الوطنية
ظهور الطباعة وتأثيرها الإيجابي على وضح الفكر القومي
* أدت حركة نابليون التوسعية لـ تطور الأفكار القومية
* القوى العظمى (بريطانيا وفرنسا) تدعم سياسة تفكيك إمبراطوريات أوروبا الشرقية (الإمبراطورية الروسية ، الإمبراطورية العثمانية).
* تفكك وانقسام الإمبراطوريات الكبرى (الإمبراطورية الروسية ، الإمبراطورية العثمانية)
* ظهور كيانات سياسية مستقلة (اليونان من الإمبراطورية العثمانية عام 1830 ، وبلجيكا من هولندا ، واستقلال عام 1831.
* تطور النظم السياسية والاقتصادية
* تأسيس الدول القومية وظهور رموز الوحدة (الوحدة الألمانية 1871 م – إيطاليا 1859 – 1871 م)
* ظهور مشاكل الأقليات (الدينية والعرقية) في أوروبا
نمو تحرر واستقلال الشعب المستعمر
* ظهور الاستعمار على أنقاض القومية
هذه ظاهرة سياسية تشمل كل الممارسات القائمة على الاحتلال والعبودية والاستغلال ، والتي تفاقمت بفعل الثورة الصناعية في القرن التاسع عشر الميلادي.

يمكن تلخيصها بالنقاط التالية

أ – الاقتصاد:

* أدى التراكم الصناعي والمالي لـ السيرش عن أسواق خارج أوروبا.
* الاحتياج للمواد الخام.
* الاستثمار الرأسمالي خاصة بعد اكتشاف موارد حديثة.

ب_ الإنسانية والدين:

* تخلص من التجمعات الزائدة عن الحاجة عبر إزالة العناصر غير المرغوب فيها.
* وضح مطالبات الحضارة الأوروبية ورغبة البابا في زعامة دينية.
عداء الصليبيين للإسلام والمسلمين

ج- الإستراتيجية:

* الموقع الجغرافي للدول الأفريقية والآسيوية ، واحتكار شعوبها للمضايق وطرق التجارة
* تتطلب مركزا عسكريا تجاريا ثابتا.
كان للحركة الاستعمارية عواقب وخيمة على شعوب إفريقيا وآسيا ، وذلك على النحو التالي:

أ_السياسة:

* تغيير الخارطة الجيوسياسية لإفريقيا وآسيا ، مما يؤدي لـ قضايا حدودية بين الدول المستعمرة مثل أزمات كشمير وإثيوبيا وإريتريا.
* إنشاء وإثارة قضايا الأقليات والقومية ، مثل القضية الكردية – دارفور.
ظهور الحركة الصهيونية العنصرية وظهور مشكلة اللاجئين الفلسطينيين.

ب – الاقتصاد:

* وقف عجلة النمو الاقتصادي للمستعمرة بالسيطرة على الثروة الجوفية والسطحية.
* القضاء على المنتجات المحلية واحتكار السوق.
* اعتماد الاقتصاد المحلي على أوروبا.

ج- السوشيال ميديا:

* يقلل من ذات قيمة العناصر الأفريقية والآسيوية ، مما يدل على التفوق الثقافي للأوروبيين.
* تفاقم ظاهرة الهجرة واللاجئين.
* ظهور طبقة مؤيدة للاستعمار.
توسع المرض والأوبئة والجهل والفقر.