من رواية عائشة ، نقلت حديثًا انتهاء في فضائل اللطف ، رضي الله عنها ، عائشة -رضي الله عنها -زوجة الرسول -صلى الله عليه وسلم-. إنه أفضل الأنبياء الذين يحبونه. وللأنبياء الفقه كما أحكام الدين ، وعندما يواجهون صعوبات تسألها النساء دائمًا عن دينهم ، وفي الحديث الذي ذكرته عائشة ، تحدث الحديث عن حق الجيران في الجيران. الحق العام للجار لجار هو أن يكون معه عندما يكون حزينًا ، وأن يغطي جروحه من آلامه ، وأن يستعد لألمه. وأعطوه النصيحة الحسنة بدل إزعاجه ، فيفرح به ، ويظهر له الأوامر الصالحة ، ويمنع الممارسات السيئة ، ويحصل على أجر ومكافآت جسيمة ، كما باركه الله في حياته ، ودع الجار يراه كحديقة جميلة ، لا يرى منها شيئًا ، ولكن كل شيء جاهز ، ولا يسمح بصعوبة فهم حيل جاره.
واستشهدت بحديث انتهاء من رواية عائشة عن اللطف مع الجيران رضي الله عنها
إجابة:
وعن سلطان عائشة رضي الله عنها قالت: (قلت يا رسول الله لي جاران فما الجار الذي أعطي له؟ تحدث: أقرب إليك باب).