من هو النبي الذي أباه كافر ، أرسل الله تعالى أنبياء ومبعوثين لدعوة الناس لعبادة الوحدانية وإرشادهم من الظلمات لـ النور ، وأرشدهم لـ الصراط المستقيم ، ولكن انتهاء الأخبار أن سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم ، صلى الله عليه وسلم جاء بالقرآن ودين الإسلام. سيدرج كافة الأشخاص تفاصيل العنوان السابق في كافة جوانب هذه المقالة.
من هو النبي الذي كفر ابنه؟
المحتويات
والنبي الذي كان أباه كافراً يعتبر “النبي نوحاً” لأنه أرسله الله تعالى لـ الأرض ليدعو الناس لـ عبادة الخالق ويأمرهم أن يؤمنوا بالله. يذكر أن الله تعالى وحده هو أول نبي أرسل لـ الأرض ، وتحدث عن حق القرابة بينهم بمساندة أمام قومه وأهله ، ودعوتهم ، ورجاء الإيمان به. وذكر أن الله يستحق الألوهية ، وأوضح لهم عذاب الله تعالى للكافرين ، والعقاب الذي أعده لمن آمن بالله.
النبي الذي كان والده كافرا
كان والده إبراهيم عليه السلام منكر الله ، كما ورد أن هناك اختلاف واضح في الاسم بين العلماء ، لكن القرآن يؤكد أن اسمه عازار وهرتز. في آية “تحدث إبراهيم لأبيه عازار” وردت كلمة “عزَّه” وأكدوا أنه ظل كافرًا ولم يقبل عبادة إلا إله واحد. وعليه فإن سيدنا إبراهيم أبو الأنبياء وإن كان حريصًا على التواصل به لأنه كان الأقرب إليه ، ولكن عبثًا ورغم مصيره كان دائمًا يطلب المغفرة لوالده والاعتذار من الله عنه. كان في النار.
ما هو دين والد إبراهيم عليه السلام؟
يعتبر عازار والد إبراهيم رسول الله ، وهو شخص ينكر الله ولا يؤمن بالتوحيد ولا يؤمن بدعوة ابنه إليه فمات. يوم القيامة وإن كان ابنه يستغفر له فقد كانت نهايته في النار ، والأدلة على عدم دخوله الجنة حُددت على النحو التالي:
- تحدث الله تعالى: “إن مغفرة إبراهيم لوالده لم يكن إلا لوعده به ، فلما تبين له أنه عدو لله ابتعد عنه”.
- عن أبي هريرة -رضي الله عنه- أن رسول الله صلى الله عليه وسلم تحدث: “سيلتقي إبراهيم بأبيه يوم القيامة ، وقد وعدني ألا يخزني يوم القيامة. سوف يقومون ، فقال: سأعطي الجنة للكافرين ، لقد حرمتهم.
من هو النبي الذي أباه كافر ، وابنه كافر. وصلنا لـ انتهاء موضوعنا الذي سلطنا فيه الضوء على ديانة والد إبراهيم.