قصة رمي الجمرات – الجنينة

قصة رجم الجماعة .. رمي الحجارة من مهام الحج وفي عيد الأضحى نعرض لكم قصة رمي الحجارة في “العاشر من ذي الحجة” وعبر موقع بوكسنل.

قصة رمي الحجارة

بما أن طرد الفحم يتم في شاعر منى ، فهذه هي: أول جمرة “صغيرة” ووسطية ، بالقرب من مسجد الخيف المجاور لمكة المكرمة ، والجمرة الأكبر “الجمرة”. حكاية العقبة التي تقع في انتهاء منى قرب مكة ، وقصة رشق الحجارة هي كالتالي:

وفي رواية أبي الطفيل تحدث: قلت لابن عباس: يزعمون أن رسول قومك صلى الله عليه وسلم في البيت رمل وأن هذه سنة. وفي هذه السنة؟ تحدث: صدقوني ، لما أمر إبراهيم بالمناسك ، أظهر له إبليس نفسه في الحج وتنافس معه.

كما ذكر العلماء أن حكمة رجم الجماعة هي إهانة الشيطان ، وإذلاله ، وإجباره على معارضته. شتمه حتى لا يخنق سيدنا إسماعيل ، وألقى سبع حصى في هذه الأماكن التي توقف فيها الحجاج لرمي الحصى.

حكمة طحن الحجر

وفيما يلي نعرض لكم حكمة رمي الجمرات وهي كالتالي:

• اقتداء بمحمد – صلى الله عليه وسلم –
• وطاعة أمره – صلى الله عليه وسلم – تبررها أمر الله: “يا أيها الذين آمنوا أطعوا الله أطعوا الرسول وأصحاب السلطة”.
• ومن أفضل الأدعية وأطيب التحية أن نذكر ما أصاب سيدنا إبراهيم – له ولنبينا.
• وهو إحياء للطقوس ويعتبر من أعظم الشعائر في الإسلام وإهانة للشيطان.

منذ رجم الجمرات في منى الشعار توصلنا لـ ختام المقال الذي نوفر لكم فيه قصة رجم الجمرات: الأولى “الصغيرة” والجمرة الوسطى بالقرب من جامع الهيف والكبير. جمرة بجانب مكة.