قلت مباشرة بالاستدلال: المجد له ، أو خلقوا بلا شيء ، أو هم خالقون ، لأن كل آية في القرآن لها معناها ومعناها ، ولم يعطها الله عبثا. يقال أن الله حرمه ، ولكن لا بد من استنتاج المعجزة والمعنى الذي تدل عليه الآية من هذه الآية ، لأنه في هذا الأمر ، فإن توسع المعرفة هو إدراك الإنسان لخالقها وخلقها فهمنا المنسي للرفاه والفضائل مثل الإعجاز الخطابي في القرآن ، ومن خلاله نستطيع توضيح بلاغة القرآن عند الحديث عن السلف ، وما يحترمه الله ، ويخبرنا بما هو الحاضر ، لكننا بحاجة لـ التوضيح والشرح ونوضح ولكن يجب أن نوضح ، وبما أنه لا يوجد رسل ولا أنبياء فهذه الآيات تشير لـ العلماء والمفسرين ، ومما سبق نستنتج كل جوانب التفكير قائلين: سبحانه أو هم خلقوا لا شيء أو هم. هو الخالق.
أحكي مباشرة هذا الاستنتاج: المجد له ، والدة أنها خليقة لا شيء والدة خالقة
عبر العنوان أو السؤال السابق نتأكد من أن لكل آية الله أدلة يمكن الاستدلال عليها في شرح وجود الله والحديث عنه ، فلا خالق إلا الله ، وهو أفضل خلق بين المبدعين. يتضمن المنطق ما يلي:
السؤال / استنتاجي هو المجد له والدة أنها مخلوقات من العدم والدة خالقة؟
الجواب / بالنظر لـ الصورة التالية يمكن التعرف على جوانب متعددة من التفكير من كلام الله تعالى: “إما أنهم خلقوا بغير شيء ، أو أنهم خلقوا” على النحو التالي: