قصه الايثار التي قراها فواز في معركه
المحتويات
المعركة التي قرأ فيها فواز قصة الايثار هي معركة اليرموك وهي تلك المعركة الإسلامية التي وقعت في العامِ الخامس عشر للهجرة، وكانت بين كُل من المسلمين، والروم، ويُذكر أن بعضَ المؤرخين من أهم المعارك في تاريخ العالم، فهي كانت البداية لأول موجة انتصارات للمسلمين خارج جزيرة العرب، ويُذكر أن هذه المعركة الإسلامية قد وقعت بعد وفاة الرسول مُحمد صلى الله عليه وسلم بأربعِ سنوات، وخلال السياق نضع بين أيديكم إجابة سؤال قصه الايثار التي قراها فواز في معركه …
الاجابة هي : معركة اليرموك.
و معركة اليرموك وقعت عام 15 هـ (636) بين المسلمين والروم (الإمبراطورية البيزنطية)، ويعتبرها بعض المؤرخين من أهم المعارك في تاريخ العالم لأنها كانت بداية أول موجة انتصارات للمسلمين خارج جزيرة العرب، وآذنت لتقدم الإسلام السريع في بلاد الشام. المعركة حدثت بعد وفاة الرسول محمد بأربع سنوات.
قررت الجيوش الإسلامية الانسحاب من الجابية بالقرب من دمشق إلى اليرموك بعد تقدم جيش الروم نحوهم. تولَّى خالد بن الوليد القيادة العامة للجيش بعد أن تنازل أبوعبيدة بن الجراح، كانت قوات جيش المسلمين تعدّ 36 ألف مقاتل في حين كانت جيوش الروم تبلغ 240 ألف مقاتل.
أمثلة على الإيثار
• عندما جاء عمر بن الخطاب يستأذن السيدة عائشة بأن يدفن هو بجانب النبي صلى الله عليه وسلم وابو بكر الصديق رضي الله عنه فقالت: “كنت أريده (أي موضع الدفن) لنفسي فلأوثرنّه اليوم على نفسي”، حيث أنها أثرت المكان على نفسها وجعلته لعمر بن الخطاب عن رضا وطيب نفس ودفنت السيدة عائشة رضي الله عنها في البقيع.