يمكن الانتقال إلى صفحات أخرى مرتبطة بصفحة الويب من خلال الضغط على
المحتويات
بدايةً فإن صفحة ويب أو صفحة نت أو صفحة على شبكة الإنترنت هي وثيقة أو مورد للمعلومات التي تكون مناسبة لشبكة الويب العالمية، ويمكن الوصول إليها من خلال متصفح الويب وعرضها على شاشة الكمبيوتر.
وعند تصفّح الويب باستخدام تطبيق Google، يمكنك فتح صفحات الويب بدون متصفّح. وهذا يعني أنه يمكنك:
- فتح روابط نتائج البحث بسرعة أكبر
- عدم الخروج من تطبيق Google
- نسخ رابط أو مشاركته أو إعادة فتحه في المتصفّح
كيف يمكن الانتقال إلى صفحات أخرى مرتبطة بصفحة الويب
الإجابة التعليمية هي : الروابط التشعبية
وفي مجال الحوسبة، الرابط التشعبي هو إشارة إلى وثيقة يمكن للقارئ أن يتبعها مباشرة. النقاط المرجعية إلى وثيقة أخرى أو إلى عنصر معين ضمن مستند. النص الفائق هو النص مع الروابط التشعبية. النص من هذا القبيل عادة يعرض بجهاز الكمبيوتر. وهناك نظام البرمجيات للعرض وخلق النص الفائق وهو نظام النص الفائق. والرابط له مرساة، وهو موقع من خلال وثيقة الرابط التشعبي التي يمكن اتباعها؛ تلك الوثيقة معروفة باسم وثيقة المصدر. هدف الرابط التشعبي هو الوثيقة، أو أي مكان داخل الوثيقة، يؤدي إلى الرابط التشعبي. يمكن للمستخدم ان يتبع الرابط من خلال تفعيله بطريقة ما (في كثير من الأحيان، عن طريق لمس أو النقر على الرابط). على سبيل المثال الأكثر شيوعا للنص الفائق اليوم هو على شبكة عنكبوتية عالمية: صفحات الويب التي تحتوي على وصلات إلى صفحات الويب. على سبيل المثال، في إشارة إلى العمل على الإنترنت مثل ويكيبيديا، العديد من الكلمات والمصطلحات الواردة في النص هي تشعبيا إلى تعاريف هذه المصطلحات. التشعبية غالبا ما تستخدم لتنفيذ آليات الرجوع التي سبقت الكمبيوتر، مثل جداول المحتويات، والهوامش، والفهارس، وصلات التشعبية أيضا فهارس اتصال جيد. في بعض النظم النص الفائق، الروابط التشعبية ويمكن أن تكون ثنائية الاتجاه: أنها يمكن اتباعها في اتجاهين، وذلك على حد سواء تكون بمثابة نقطة المراسي وكأهداف. مزيد من الترتيبات المعقدة موجودة، مثل رابطة كثير إلى كثير. ان تاثير اتباع رابط تشعبي قد يختلف مع النظام النص الفائق وأحيانا على الرابط في حد ذاته، على سبيل المثال، على شبكة ويب العالمية، معظم الروابط التشعبية تتسبب في أن تحل الوثيقة المستهدفة محل وثيقة يتم عرضها، ولكن بعضها معلمة لتفتح الوثيقة المستهدفة في نافذة جديدة.